محمد كلوين الرجل المناسب في المكان المناسب

لا يخفى على أحد داخل تراب مقاطعة الفداء عن التغيير الملحوظ منذ تولي الرئيس الحالي محمد كلوين رئاسة المقاطعة و البرامج التنموية المنجزة.

 

في ظرف وجيز ثم تطبيق البرامج المعلنة في الحملة الانتخابية من طرف رئيس الفقراء ابن المنطقة الذي يعرف خبايا الساكنة فكيف لا و هو قيدوم العمل الجمعوي ،فقد اشتغل قبل ذلك داخل الاطار الجمعوي و داخل المخيمات الصيفية التي تستهدف الأطفال و برامجه التي تعني الناس في وضعية صعبة ،كذلك مكتبه المفتوح امام الساكنة طيلة أيام العمل و حتى هاتفه خارج اوقات العمل ،فتجده لا يهنى له بال و يستقبل الساكنة و بعد الانتهاء يلبس جلباب العمل الجمعوي  و يكمل الطرق الدي رسمه في سبيل تأدية الرسالة و الامانة التي كلف بها .

و في هذا الصدد فهاته الشخصية تستحق اتخاذها كقدوة  داخل هذا البلد السعيد فكم من مسؤول لا يقوم بعمله كما ينبغي لأن هذا البلد يحتاج لرجالات من أجل نمضي قدما نحو مستقبل أفضل.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.